تدور باستمرار في أروقة جمعية رحماء لرعاية المسنين بالأحساء عبارات الاحترام والاعتزاز بمجهودات الأستاذ أحمد بن علي القاضي الذي لا يألو جهداً في خدمة الجمعية من خلال متابعة كلّ شأنٍ يخصّ الجمعية مع المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي. وكذلك إشرافِهِ على منصة العمل التطوعي لرفع الفرص التطوعية واعتمادها في الجمعية. إضافة إلى مجهوداته لحلحلة المتعثرات الإدارية والتنفيذية السابقة.
ومن حسنات ارتباطه بالجمعية هو طلبه التعاقد مع الخبيرين والمتمكّنين في اللوائح المالية والتنظيمية، ولقد تمّ تنفيذ رغبته حيث يُعدّان مَكسَباً أثرَيا الجمعية بما قدماه خلال فترة التعاقد.
